FR AR
شارك على :

.ثمانية الاف وحدة للتعليم الاولي مبرمجة بالعالم القروي

 

جاء دلك في بلاغ للتنسيقية الوطنية للتنمية البشرية بمناسبة اليوم العالمي للتعليم 24 يناير 2022 الدي يحتفي به المجتمع الدولي تحث شعار ₺تغير المسار احداث تحول في التعليم₺

وأشارت التنسيقية الى انه وفي اطار مرحلتها الثالثة ودعمها لمجهودات قطاع التربية الوطنية ساهمت المبادرة الوطنية للتنمية البشرية في ورش تعميم التعليم الاولي في المناطق القروية النائية حيث تم برمجة 8000 وحدة للتعليم الاولي منها حوالي 3.790 وحدة مشغلة يستفيد منها 71 الف طفل في المناطق القروية بالإضافة الى اكتر من 36 الف طفل التحقوا فعليا بالتعليم الابتدائي .

وابرزت ان انشاء هده الوحدات أتاح تشجيع الفتيات القرويات في هده المناطق عبر احدات ما يقارب 4.520 وظيفة .68 في المائة منها كمربيات منحدرات من المناطق القروية.

وأضاف البلاغ ان المبادرة ساهمت في :

- دروس الدعم المجانية التي يستفيد منها ازيد من 160 الف تلميذ (ة )  في جميع انحاء التراب الوطني.

- تحسين ظروف تعليم التلاميذ مند 2005 ومكافحة الهدر المدرسي.

- انجاز ما يقارب 1090 دار الطالب( ة) والتي مكنت من التكفل بازيد من 100الف مستفيد  (ة) ليرتفع هدا العدد بزيادة40  الف و 600 تلميذ(ة) خلال فترة 2019-2021 .

- دعم ما يقارب 500دار طالب(ة) .

- تعزيز اسطول النقل المدرسي من خلال شراء 2400 حافلة ومع المرحلة الثالثة تم اقتناء600 حافلة اخرى لفائدة 17500 تلميذ(ة).

- تعبئة غلاف مالي تجاوز 480 مليون درهم لتنفيذ المبادرة الملكية ₺مليون محفظة₺ والتي استفاد منها 4.7 مليون تلميذ(ة) في الموسم الدراسي 2021-2022

- افتتاح سلسلة ويب تعليمية بعنوان ₺نادي الحروف ₺ سيتم بتها بمناسبة اليوم العالمي للتعليم هو مرحلة موالية لإطلاق البرنامج التعليمي₺ اطفالنا₺ ستة2020 والدي تم بته تلفزيا وعبر شبكات التواصل الاجتماعي ضمانا لاستمرارية خدمة التعليم الاولي اتناء الحجر الصحي الدي فرضته جائحة كوفيد 19.

- مكافحة معيقات التنمية البشرية المستدامة والشاملة .

- الرفع من جودة التعليم وتحسين ظروفه ومكافحة الهدر المدرسي وحل مشاكل بعد المدرسة عن السكن لاسيما في المناطق القروية والسعي لاستغلال التقنيات الرقمية والابتكار بتعزيز الرأسمال البشري في ميدان التعليم يأتي هدا تماشيا وتحقيقا لأهداف الرؤية الملكية الطموحة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله لجعل التعليم قاطرة في التنمية العادلة والمستدامة للمملكة المغربية.

Partager sur :